ماهية تخطيط
الموارد البشرية:
•
يعرف بأنه
محاولة لتحديد احتياجات المنظمة من العالمين خلال فترة زمنية معينة.
•
يعرّف بأنه
إستراتيجية الحصول على القوى العاملة اللازمة للمشروع واستخدامها وتطويرها وعرضها
.
•
يعرّف بأنه
الأسلوب الذي يمكّن الجهاز من الحصول على قوى عاملة بالعدد والنوع والمستوى
المطلوب
•
يعرف بأنه
عملية تحديد و ضمان حصول المنظمة على احتياجاتها من العمالة المؤهلة فى الوقت
المناسب، للقيام بالوظائف التى تقابل احتياجاتها و تحقق الرضاء لهؤلاء الأفراد0
ثانيا أهمية تخطيط الموارد البشرية :
يساهم في
-إعداد موازنات الأجور
والمكافآت.
_ - التوزيع
المناسب للعاملين في أماكن العمل.
- تحديد الاحتياجات التدريبية الحالية والمستقبلية،_- يساعد على تخطيط المستقبل الوظيفي للعاملين.
- الإعداد الجيد لأعمال الاستقطاب والاختيار والتعيين والتدريب والتأهيل. _ - يساعد تحليل قوة العمل المتاحة على معرفة أسباب
تركهم للخدمة أو بقائهم فيها ومدى رضائهم عن العمل.
- الأهمية
البالغة للموارد البشرية ضمن عوامل الإنتاج كرأس مال فكرى0
- مواءمة الهيكل التنظيمي مع هيكل الوظائف. _ - تنمية وتطوير سياسات الموارد البشرية.
- تحقيق الاستفادة
القصوى من الكفاءات البشرية المتاحة. _ الحد من ظاهرة البطالة
المقنعة،
- سرعة سد
العجز في العمالة.
-
ومن ثم نحاول إن نتعرف على:
التعرف على
مفهوم (المسار الوظيفى للفرد)
اهمية
تخطيط المسار الوظيفى
العوامل
المؤثرة فى تخطيط المسار الوظيفى
مراحل
المسار الوظيفى
تخطيط
المسار الوظيفى الجيد
ورقة عمل
كيف تخطط لمسارك الوظيفى ؟ وما هى المشكلات التى تواجه تخطيط المسار الوظيفى ؟
قــــــــــف
للحظات !!
المسار
الوظيفى كلمة لها معنى كبير ومقبولة من جميع الأفراد ومع هذا فإن مجموعة قليلة هى
التى اهتمت بهذه الكلمة وعملت بها
كل فرد له
مسار وظيفى ولكن ليس كل فرد يخطط لهذا المسار
تخطيط
المسار الوظيفى يعنى .....
اختيار المسار الوظيفى وتحديد الوظائف المناسبة –
تغيير المسار ( بتغيير المهنة أو مجال العمل ) – تحسين وتنمية المسار بمحاولة
التغلب على السلبيات وزيادة الايجابيات
المقصود بالمسار الوظيفي
الوظائف التى يتدرج فيها الفرد خلال حياته الوظيفية ,
والمفترض أن تكون متوافقة مع قدراته
واهتماماته ,
وتساعد فى نفس الوقت على إشباع طموحاته وأماله
الشخصية
اهمية تخطيط المسار الوظيفى
- تحقيق تكافؤ الفرص
فى المنظمة بين العاملين.
2- تحقق الاستقرار الوظيفى والولاء الوظيفى .
3- أداء أفضل للأفراد .
4- يزيد طموحات الأفراد فى مستقبل وظيفى أفضل.
5- يجعل
المنشآت أكثر جاذبية واحتفاظا بالعاملين من غيرها .
6- سد الفجوة بين قدرات الفرد ومتطلبات الوظيفة .
7- التعرف على الأفراد المؤهلين لتولى المناصب
القيادية
العوامل المؤثرة في المسار الوظيفي
1- قدرة ومدى تحمل الفرد للمخاطرة
2- أسلوب
الفرد وطريقة قبوله أو رفضه لنمط معين من الحياة
3- مستوى وقدرات الإنجاز
4- دوافع الفرد
هذه
المؤثرات يختلف أثرها من فرد الى أخر حسب تكوين وخصائص شخصيته