السبت, 2025-07-05, 5:26:05 PM
أهلاً بك ضيف | RSS

      محمد على قرون               

فئة القسم
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 26
الدخول
الة حاسبة
احصائية
الوقت والتاريخ

كاتالوج المقالات

الرئيسية » مقالات » مقالاتي

في فئة المواد: 17
المواد الظاهرة: 11-17
صفحات: « 1 2

تصنيف بحسب: تاريخ · اسم · تصنيف · للتعليقات · للمشاهدين

زوجات النبي صلى الله عليه وسلم

قلنا من قبل أن أعداء الإسلام ( منذ بزوغ فجره وحتى اليوم ) حاولوا باستماتة النيل منه والطعن فيه باستغلال تعدد زوجات النبي ( صلى الله عليه وسلم  ) ..

زعموا أن نبي الإسلام كان منصرفا إلى إشباع شهوته بالتقلب في أحضان تسع نساء !! قالها يهود يثرب (1) .. فرد عليهم القرآن الكريم ردا بليغا وبين أنهم فعلوا ذلك حسدا للرسول صلى الله عليه وسلم ، على الرغم من أن داود وسليمان – عليهما السلام – آتاهما الله الملك وكان لهما من الزوجات والجواري أضعاف ما كان لمحمد صلى الله عليه وسلم .

ومازال المستشرقون في الخارج والعلمانيون واليساريون في الداخل يتطاولون بوقاحة على المقام الشريف والسنة المطهرة ، كيدا منهم لهذا الدين ، والله يحفظه – رغم أنوفهم – إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

وهناك آخرون لا يعلمون بواعث تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ..

ومن يطالع السيرة العطرة سوف يكتشف بسهولة أن بعض هذه الزيجات كان في المقام الأول تلبية لدوافع إنسانية ، والبعض الآخر كان لتأليف القلوب ، وتطييب النفوس ، وتمهيد الأرض للدعوة المباركة بالمصاهرة وجبر الخاطر ..

ثم هناك حقه الطبيعي صلى الله عليه وسلم في الزواج ، لأنه بشر ، وليس ملَـكاً ..

وقد أشرنا من قبل إلى أن الزواج هو شريعة كل أنبياء الله ( حتى من لم يتزوج منهم مثل عيسى ويحيى عليهما السلام ) وأنه لا يوجد نص في الأناجيل الأربعة يحظر تعدد الزوجات .(2)


 

مقالاتي | مشاهده: 220 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-07-03 | تعليقات (0)


 

مقالاتي | مشاهده: 204 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-07-01 | تعليقات (0)

الظلـــــــــــم

أما ظلم العباد بعضهم بعضا 00 وهى الذنوب التى لا تترك فإن العدل فى أبسط صوره وأول قواعده ليقضى بأنه على كل من تجاوز حقه وإعتدى على حق غيره فإن عليه أن يرد هذا الحق ثم يعاقب على ما إرتكب وبذلك وجب على كل إنسان أن يرد عليه لغيره فورا وبلا إبطاء وأن يستسمحه قبل يوم الحساب 0 والمتدبر لحياة الإنسان يجد أنه لابد من تعامله مع غيره ومعايشته حتى الناسك فى صومعته يستلزم أمر حياته أن يلتقى بغيره زائرا أو عابرا لسبيل أو يلجأ لصاحب يدبر له حاجته المعيشية من غذاء أو كساء فما بالنا بالحياة العادية حيث ينهض الإنسان من نومه ليعامل أبيه وأمه وإخوته وأقاربه أو زوجته وأولاده وكل من يعيش معهم 0 ثم نجد جيرانه الأدنى فالأدنى 0 ثم ينزل إلى الحياة ليشترى طلباته اليومية ثم يتعامل مع زملائه فى عمله ومع من يتعاملون معه من جمهور 0 وأيا كان موضعه فى عمله فهو حلقة فى سلسلة تتم بها شئون الحياة والإنسان مهما كان عليه من حرص على غيره وتمسك بالحق فإنه يذنب بل ويجور فى الذنب 0 فإذا ما تركت السرقة والقتل وهتك الأعراض والإضرار بالناس والرشوة وأمثالها من الذنوب الكبيرة الواضحة التى لا تحتاج إلى بيان أو تفسير وجدنا الإنسان يرتكب ذنوبا عديدة ومتلاحقة ومتواصلة فهل أنت تعامل غيرك بائعا كما تعامله مشتريا 00 وهل تكشف لغيرك عورات ما تبيع كما تحاول أنت أن تكتشف عورات ما تشترى 0 ألا تطفف الكيل وتستوفيه عند الشراء 0 وتجتهد عند البيع ألا تعطى إلا ما هو إلى الأقل 0 هل تعامل مرؤوسيك الصغار كما تعامل رؤوسائك ؟ وغدا سيصبح كل هذا الجمع من المرؤوسين والرؤوساء إلى تراب فى قبورهم 0 ثم يبعثون وقد إختلفت درجاتهم 00 وتغيرت أحوالهم 0 فترى كيف سنعاملهم ؟ وكيف يتقبلون معاملتنا ؟ وكيف تجيب يوم الحساب عما فعلناه معهم وبهم ؟ هل فكرنا فيما سجل علينا من سب وشتم وقذف فى حق غيرنا فى غيبته وكيف سنواجهه يوم القيامة ؟ وهو يستمع إلى قولنا 0 إن كل كلمة وكل همسة وكل عدوان على حق الغير مهما كان لابد أن يقتضيه يوم القيامة منا ثم بعد الإقتضاء لابد من العذاب 0 إلا إذا عفا صاحب الحق فعلينا إذا أن نبادر بتصفية الحسابات المتشعبة المتعددة المتعلقة بنا وبغيرنا فهذه ذنوب لا تترك وما أفظع ما نرى يوم القيامة وقد تكاثرت الناس على الفرد تأخذ حقوقها مهما كانت بسيطة 0 تأخذ حقوقها بحسنات منه فإذا إنتهت حسناته 0أخذت حقوقها عن طريق سيئات يحملها المدين عن الدائن وبديهى أن قدر الحسنات يتناسب وقدر الذنب فيصبح الإنسان وقد أفلس من كل الحسنات وحمل سيئاته وسيئات غيره 0 وقال : سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذلك لصحابته : ( أتدرون من المفلس ؟ إن المفلس من أمتى من يأتى يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة 0 ويأتى وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح فى النار ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم 0

ويشاء الله الرحمن الرحيم إلا أن يشمل الإنسان برحمته مهما كان منه من ذنوب مع غيره فطالما أن الإنسان قد تسامح مع غيره ورد له حقوقه أو عفى عنه فإن الله لأكثر تسامحا وأشد وأوسع مغفرة مما نعتقد 00 وأعظم رحمة مما نتخيل فإنه يغفر ما كان من العبد ويرفع عنه العذاب 00 طالما قد تاب وأناب 00 وتحلل من حقوق غيره عنده يردها إن كانت فيما يرد 00 كالمال والمتاع والماديات الأخرى 0 أو بطلب العفو من صاحبها إن لم تكن مما لا ترد 00 كالقول الفاحش أو ظن السوء أو الغيبة وأمثالها أو الندم والإستغفار والدعاء لصاحب الحق أو إغترابه أو لسبب آخر وعند القيامة يتولى الله جل شأنه السداد لصاحب الحق عن العبد التائب الذى بدل الله سيئاته حسنات ومن يسد عنه الله ما أغناه وما أسعده 0

وبذلك فإن الذنوب التى بين العبد والله يغفرها الله سبحانه وتعالى لأى سبب وعلى أهون سبب 0 إذا فلنأخذ فى أسباب المغفرة ولنبدأ بها فورا وحالا والذنوب التى بين العبد والناس يتولى الله جل شأنه عن عبده الذى تاب وأناب وإستسمح صاحب الحق فيها السداد عنه 0 فالنتسامح ولنعفو ونطلب من غيرنا العفو ونتوب إلى الله توبة كاملة ولتكن الآن وفى هذه اللحظة وقبل أن تختتم الأعمال وتنتهى الأقوال بلا حساب برحمة وأما رحمته فرحمته بلا حساب ( وقل رب إغفر وإرحم وأنت خير الراحمين ) صدق الله العظيم 0

مقالاتي | مشاهده: 215 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-06-28 | تعليقات (0)

الــرحــمــــــــة

وشاء سبحانه وتعالى أن يجعل رحمته من الإتساع والشمول بحيث يطمع فيها كل مخلوق 00 ولا ييأس منها أى مذنب 00 فيقول الحق سبحانه وتعالى عنها فى آيات القرآن الكريم :     ( ورحمتى وسعت كل شيئ )

وفى الحديث القدسى ( سبقت رحمتى غضبى ) ولذلك ما أوسع سبل الرحمة 00 وما أكثر طرق المغفرة 0 فكل ما يعمله الإنسان من خير فمهما بدا ضعيفا أو قليلا أو تافها فإن الله جل شأنه رحمة بعباده ومحبة لخلقه يغفر لهم به من ذنوبهم ويجد الإنسان يوم القيامة هذا الخير أصبح كبيرا وأجره عظيما فيقول عز شأنه فى قرآنه الكريم L وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا )

وفى ذلك يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم L بينما رجل يمشى بطريق وجد غصن شوك فأخره فشكر الله له فغفر الله له )

وقال L بينما رجل يمشى بطريق إشتد عليه الحر فوجد بئرا فنزل فيها فشرب ثم خرج ، فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذى كان بى ، فنزل البئر فملأ خفه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقى فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له )

بل إن بالكلمة الطيبة يغفر الله للإنسان فينجيه من النار فيقول الحق جل شأنه فى آيات القرآن الكريم L إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) وفى ذلك قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم L إتقوا النار ولو بشق تمرة فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة ) 0

مقالاتي | مشاهده: 232 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-06-28 | تعليقات (0)

الــــذكـــــــــــــر

وحتى يتفهم الناس قدر ما لذكر الله من فضل 000 وما فيه من نعمة 000 وما إحتوته الآية الشريفة ذات الألفاظ الثلاثة التى تقرر أن ذكر الله أكبر 000 فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عبد مليككم وأرفعها فى درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ ذكر الله 000 ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

بل إن رحمة الله بالذاكرين 00 تتسع حتى تشمل كل عابر سبيل 00 جلس مع أهل الذكر ولو كان بغير مقصد 00 وعن غير عمد 00 ومجلس الذكر هو كل مجلس يتذاكر فيه الناس 00 قدرة الله 000 وعظمته 00 ويتأملون جميل صنعه 00 ويتواصون فيه بذكر الله 00 هو كل مجلس يسند فيه أصحابه الأمر لله 00 وليس لغير الله 00 أى أمر 00 فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم L إن لله  تبارك وتعالى ملائكة سيارة فضلاء 00 يبتغون مجالس الذكر 00 فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم 00 وحف بعضهم بعضا بأجنحتهم حتى يملأوا ما بينهم وبين السماء فإذا تفرقوا 00 عرجوا وصعدوا إلى السماء فيسألهم الله عز وجل 00 وهو أعلم من أين جئتم ؟ فيقولون : جئنا من عند عبادك فى الأرض يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك قال : فما يسألونى ؟قالوا : يسألونك جنتك 0 قال : وهل رأوا جنتى ؟ قالوا : لا يارب 00قال : وكيف لو رأوا جنتى ؟ قالوا : ويستجيرونك 0 قال : ومم يستجيرونى ؟ قالوا : من نارك 00 قال : وهل رأوا نارى ؟ 00 قالوا : لا يارب 0 قالوا : ويستغفرونك 00 فيقول L قد غفرت لهم وأعطيتهم ما سألوا وأجرتهم مما إستجاروا 00 فيقولون : رب فيهم فلان عبد خطاء إنما مر فجلس معهم 00 فيقول : وله قد غفرت 00 هم القوم لا يشقى بهم جليسهم ) 0

مقالاتي | مشاهده: 206 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-06-28 | تعليقات (0)

الــــذكـــــــــــــر

وحتى يتفهم الناس قدر ما لذكر الله من فضل 000 وما فيه من نعمة 000 وما إحتوته الآية الشريفة ذات الألفاظ الثلاثة التى تقرر أن ذكر الله أكبر 000 فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عبد مليككم وأرفعها فى درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ ذكر الله 000 ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

بل إن رحمة الله بالذاكرين 00 تتسع حتى تشمل كل عابر سبيل 00 جلس مع أهل الذكر ولو كان بغير مقصد 00 وعن غير عمد 00 ومجلس الذكر هو كل مجلس يتذاكر فيه الناس 00 قدرة الله 000 وعظمته 00 ويتأملون جميل صنعه 00 ويتواصون فيه بذكر الله 00 هو كل مجلس يسند فيه أصحابه الأمر لله 00 وليس لغير الله 00 أى أمر 00 فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم L إن لله  تبارك وتعالى ملائكة سيارة فضلاء 00 يبتغون مجالس الذكر 00 فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم 00 وحف بعضهم بعضا بأجنحتهم حتى يملأوا ما بينهم وبين السماء فإذا تفرقوا 00 عرجوا وصعدوا إلى السماء فيسألهم الله عز وجل 00 وهو أعلم من أين جئتم ؟ فيقولون : جئنا من عند عبادك فى الأرض يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك قال : فما يسألونى ؟قالوا : يسألونك جنتك 0 قال : وهل رأوا جنتى ؟ قالوا : لا يارب 00قال : وكيف لو رأوا جنتى ؟ قالوا : ويستجيرونك 0 قال : ومم يستجيرونى ؟ قالوا : من نارك 00 قال : وهل رأوا نارى ؟ 00 قالوا : لا يارب 0 قالوا : ويستغفرونك 00 فيقول L قد غفرت لهم وأعطيتهم ما سألوا وأجرتهم مما إستجاروا 00 فيقولون : رب فيهم فلان عبد خطاء إنما مر فجلس معهم 00 فيقول : وله قد غفرت 00 هم القوم لا يشقى بهم جليسهم ) 0

مقالاتي | مشاهده: 202 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-06-28 | تعليقات (0)

الــــذكـــــــــــــر

وحتى يتفهم الناس قدر ما لذكر الله من فضل 000 وما فيه من نعمة 000 وما إحتوته الآية الشريفة ذات الألفاظ الثلاثة التى تقرر أن ذكر الله أكبر 000 فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عبد مليككم وأرفعها فى درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ ذكر الله 000 ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

بل إن رحمة الله بالذاكرين 00 تتسع حتى تشمل كل عابر سبيل 00 جلس مع أهل الذكر ولو كان بغير مقصد 00 وعن غير عمد 00 ومجلس الذكر هو كل مجلس يتذاكر فيه الناس 00 قدرة الله 000 وعظمته 00 ويتأملون جميل صنعه 00 ويتواصون فيه بذكر الله 00 هو كل مجلس يسند فيه أصحابه الأمر لله 00 وليس لغير الله 00 أى أمر 00 فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم L إن لله  تبارك وتعالى ملائكة سيارة فضلاء 00 يبتغون مجالس الذكر 00 فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم 00 وحف بعضهم بعضا بأجنحتهم حتى يملأوا ما بينهم وبين السماء فإذا تفرقوا 00 عرجوا وصعدوا إلى السماء فيسألهم الله عز وجل 00 وهو أعلم من أين جئتم ؟ فيقولون : جئنا من عند عبادك فى الأرض يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك قال : فما يسألونى ؟قالوا : يسألونك جنتك 0 قال : وهل رأوا جنتى ؟ قالوا : لا يارب 00قال : وكيف لو رأوا جنتى ؟ قالوا : ويستجيرونك 0 قال : ومم يستجيرونى ؟ قالوا : من نارك 00 قال : وهل رأوا نارى ؟ 00 قالوا : لا يارب 0 قالوا : ويستغفرونك 00 فيقول L قد غفرت لهم وأعطيتهم ما سألوا وأجرتهم مما إستجاروا 00 فيقولون : رب فيهم فلان عبد خطاء إنما مر فجلس معهم 00 فيقول : وله قد غفرت 00 هم القوم لا يشقى بهم جليسهم ) 0

مقالاتي | مشاهده: 257 | أضاف: kroon | التاريخ: 2011-06-28 | تعليقات (0)

1-10 11-17
بحث
دردشة مصغرة
اليوم
 
Copyright MyCorp © 2025
استضافة مجانية - uCoz